نتائج البحث: الاحتياجات الخاصة
عانت المرأة الفلسطينية على مدى عقود طويلة من ويلات الحروب والاحتلال، وتلّقت وما زالت النصيب الأكبر من الأذى والأوجاع، عاشت الخوف الشديد وفقدان الأمن منذ نكبة فلسطين 1948 التي شردت أكثر من ثلثي الشعب الفلسطيني ودمرت مئات القرى.
بمناسبة اليوم الوطني للإعاقة الذي يحتفل به المغرب كل سنة والذي يصادف في 30 آذار/ مارس صدرعن مؤسسة فكر للتنمية والثقافة والعلوم كتاب بعنوان "من التربية الدامجة إلى المجتمع الدامج: أي مسارات ممكنة؟".
خلال الأسبوع الماضي، تناقلت وسائل التواصل الاجتماعي خبرًا عن أن السيدة فيروز رفضت الغناء في الرياض إثر دعوة من المستشار السعودي تركي آل الشيخ لها لتكريمها في الرياض، وتقديم حفلة كبرى لها.
"اجعلوا الرسم مصدر متعة لكم، ليصبح الكتاب أداة فرح وبهجة، وأحبوا ما تقومون به، فالحب رسالة سامية تنطلقون عبرها إلى عوالم النقاء والسمو. اللوحة هي حلمي، راحتي وحريتي، أملي وألمي، فيها إنسانيتي". هذا ما صرحت به الفنانة التشكيلية، لجينة الأصيل.
مخلصًا لفن أدب الطفل، قضى الأديب المصري يعقوب الشاروني حياته، يبدع ويكتب الكتاب تلو الآخر ليرسخ فنًا حقيقيًا ويؤسس لمدرسة متفردة بأدب الطفل كان رائدها بامتياز، حتى غيّبه الموت عن عمر يبلغ الثانية والتسعين بعد منجز إبداعي تخطى الأربعمائة كتاب.
على مسرح مارسلان شامبليان في لافال- مونتريال في كندا حلّت الضحكة ضيفة على مدى ساعتين في مسرحية "ما إلي غيرو" My only one للكاتب والممثل المسرحي ناجي مندلق وإخراج عزيز شاراباتي، وتعدّ المسرحية واحدة من سلسلة مسرحيات "إم حسين".
يتشارك كل أهالي اللاذقية والقرى القريبة منها الذكريات المُروعة ذاتها، والتي امتدت لأكثر من خمسة عقود. ويبدو أن الترويع والذل والخوف الأقرب للرهاب صار نمط حياة يومي اعتاده الناس رغمًا عنهم.
في استعراض لحياة فكرية ملأى بالمجد والألم، يحلل المستعرب والمؤرخ الإسباني خوان أنطونيو باتشيكو، المتخصص في التاريخ والدراسات الإسلامية، أعمال ابن رشد وعلاقتها بأرسطو وأفلاطون من ناحية، والفارابي والكندي من ناحية أخرى.
الفيلم البرازيلي الناطق بالإسبانية "مِشعَل" (Fogaréu) (100 دقيقة/ 2022) للمخرجة فلافيا نيفيز يروي قصة الشابة فيرناندا (بربارة كولين) العائدة حديثًا من فنزويلا لبلدتها غويانيا في البرازيل، تنفيذًا لوصية أمها التي تبنتها قبل وفاتها من أجل نثر رمادها في النهر.
خلال السنوات الأخيرة، انتشرت سردية تقدمية عن الغضب والسياسة. ومنها يمكن استخلاص النقاط التالية: الغضبُ استجابة للظلم؛ من حقك أن تكون غاضبًا عندما تتعرض للظلم أو تشهده؛ للغضب وظيفة سياسية وتشخيصية متمثلة بإخبارنا بأن شيئًا ما غير عادل.